13 – 2 – 2011
أين شغف المدينة لاحتضان الصباحات الهادئة..؟
خالية من كل شيء سوى جمال الصمت الذي يجعلها تبدو أكثر وقاراً مما كانت يوماً
أصبحت الأجساد تغفو على ضجيج لا ينقضي ..وتصحو على بدايات الصمت تحل
أنقذي حب السكينة في جنباتي أيتها المدينة
أصبحت ورقاته ذابلة يتطلع ببؤس إلى كثير من الخيبات رغماً عنه
اترك تعليقًا