ما زلتُ أحمل بين يديّ أمنية
سكنت شغاف القلب
أقسم كلّ شيءٍ أنها لا بدّ ماكثة
يا حيرة الروح إن الروح متعبة
تاه الطريق وتاهت فيه أروقة لنا كُتبت
صدق الحكاية كان أول خطوة رُسمت
تمثّلَ كلّ ما بعدها بسموّها
هذا المشاع ليس لنا
لنا نبلٌ متفرّد ومتقدُ
لنا أثيرٌ ما تشابه مطلقاً
مع أيّ ما كان أو آتٍ
وما في هذه اللحظات يشغل حيّزاً من حاضر الزمن
اترك تعليقًا